The 2-Minute Rule for الخجل عند الشباب
The 2-Minute Rule for الخجل عند الشباب
Blog Article
نركز من خلاله علي تربية الأطفال والمراهقين وعلاقة الطفل والمراهق بالأسرة والمدرسة والبيئة المحيطة.
لماذا يخجل بعض المراهقين وكيف تنقذ نفسك من خجل المراهقة
أظهر لهم كم تغيرت من خلال ممارستك لحياتك بشكل طبيعي، غيّر لُغة جسدك بشكل إيجابي، بادر بالكلام مع الآخرين، افتح مواضيع معهم للحوار، وإن إحتاج الأمر اكتُب مقدمة لموضوع تطرحه على أحدهم لكي لا تستغرق وقتاً بالتفكير فيما تقول وتشعر بالخجل أثناء الحديث.
مبدأ التعرض: يعد التعرض أحد أهم أسرار علاج حالات الخجل، حيث يضع الشخص نفسه كثيرا في المواقف التي يمكنها أن تسبب له الخجل، وحينما يتعرض لهذه المواقف بكثرة فإنه سيتعامل معها بشكل أحسن.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
الخبرات والمواقف الحياتية تلعب دور حيوي أيضاً، فالمراهق الذي مر بتجارب وخبرات سيئة عند تجربة أشياء جديدة، أو التحدث، أو الاقتراب من الناس، قد يصبح أقل انفتاحاً بمرور الوقت.
سنستعرض بعض تجارب أشخاص عانوا من الخجل، ونجحوا في التغلب عليه، من خلال مواجهته وإقحام أنفسهم في المواقف الذي تُسبب لهم الخجل، على مبدأ "داويها بالتي كانت هي الداء":
اتخاذ وضع جسماني قوي لمدة دقيقتين أو خمس دقائق يغير الإمارات بالفعل من كيمياء المخ، ويزيد من التستوستيرون ويقلل من هرمونات التوتر، حتى مجرد تخيل هذه الأوضاع القوية يمكن أن يشعرك بالثقة ويساعدك على خوض بعض المجازفات.
تنعكس لغة الجسد التي نتصرف بها على مشاعرنا الداخلية، فالوقوف والمشي بقامة منتصبة، والجلوس بوضعية فرد الظهر والكتفين، والتواصل البصري في عيني المتحدث، والابتسامة الدائمة، والتنفس ببطء، كلها إيماءات من شأنها أن تُشعرنا بالثقة بالنفس والقوة.
كيف أذاكر بتركيز لساعات طويلة؟ نصائح عملية تساعدك علي الدراسة
علاوة على ذلك أن تتحدث عن الاهتمام الخاصة بك، وميولك، وهواياتك، واختصاص دراستك، ولا تتحدث عن ما نور ليس لك به علم، وذلك كي تتجنب الإحراج.
إذا كان خجلك يجعل من الصعب بناء العلاقات الوثيقة التي ترغب في إقامتها؛، ففكر في التواصل مع معالج يمكنه مساعدتك في الحصول على مزيد من التبصر في العوامل الأساسية، وتحديد أهداف قابلة للتحقيق، والعمل من أجل قبول الذات.
وبمرور الوقت قد يشعر المراهق بالعجز وقلة الحيلة. وقد يعتقد بعض المراهقين أنهم لا يملكون السيطرة علي تحسين حياتهم وقد يتجنبون دائماً معالجة المشاكل التي تواجههم.
مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ فيديو