Little Known Facts About التعلق العاطفي المفرط.
Little Known Facts About التعلق العاطفي المفرط.
Blog Article
مدونة فسرلي هي مدونة متخصصة في كتابة المواضيع الخاصة بالاستشارات، مدونة فسرلي هي مدونة متخصصة في كتابة المواضيع الخاصة بالاستشارات، مدونة فسرلي هي مدونة متخصصة في كتابة المواضيع الخاصة بالاستشارات
يمكن أن يكون لهذا التعلق عواقب إيجابية أو سلبية، وفقًا لطبيعة العلاقة ومدى التوازن فيها.
عندما يكون التعلق العاطفي متوازنًا وآمنًا، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقة. حيث يعزز من بناء الثقة بين الطرفين، ويشجع على التواصل الجيد والتفاهم العاطفي.
وفيما بعد، استخدم الباحثون في هذا المجال نظرية بولبي لشرح مجموعة من الظواهر النفسية، بما في ذلك تطور الشخصية والوظيفة الاجتماعية والعاطفية ومدى الصحة النفسية.
اقرأ أيضاً: المشاكل الأسرية وكيفية علاجها في أكثر من خطوة بسيطة وفعالة!
يمكن تعريف التعلق العاطفي على أنَّه ارتباط على شكل التصاق بالشريك؛ وهو نوع من إدمان الحب المُصنَّف ضمن ألوان الإدمان السلوكي، ويتَّسم باهتمام أحد أطراف العلاقة بالطرف الآخر اهتماماً كبيراً ومبالغاً فيه؛ أي بطريقة يكون فيها غير قادر على السيطرة على تصرفاته ولا التحكُّم بمشاعره؛ مما يدفعه إلى القيام بتصرفات ناتجة عن وسواس قهري وخوف مستمر من أن يفقد الطرف الآخر أو يتخلى الآخر عنه.
اجعل طفلك يشعر بالحب: تأتي الثقة والأمان من رؤية الأفعال المحبة، وسماع الكلمات المطمئنة، والشعور بالراحة مرارًا وتكرارًا.
يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.
تجارب سابقة مؤلمة: مثل فقدان شخص مهم أو علاقة غير ناجحة تؤثر على الثقة.
ونشر موقع "آيديا بود" مجموعة من الطرق الفعالة للتوقف عن التعلق العاطفي بشخص ما، ومنها:
إنَّ التعلق العاطفي كما أسلفنا عائد في نور الامارات كثير من الأحيان إلى ضعف تقدير الفرد لذاته وربط قيمته برضى الشريك عنه؛ لذا نورد فيما يأتي بعض طرائق التخلص من التعلق العاطفي، والتي يمكن للفرد أن يطبقها على نفسه:
أمراض ذات علاقة بـ : التعلق العاطفي: دليلك الشامل لتعرف عليه
القيام بأنشطة تجلب السعادة: مثل ممارسة الهوايات أو الأنشطة البدنية.
النّاس نيوز جريدة إلكترونية مهنية منوعة، إخباريا تحليليا وتوثيقياً، هدفها الجَسر ما بين العالم العربي وأستراليا، بحثاً عن سبل تطوير العلاقات المشتركة، اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وحضارياً.